BACAAN TAHLIL & DZIKIR SETELAH SHOLAT
(
أَلتَّهْلِيْلُ )
اَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اِلَى
حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَ
عَلَى اَلِهِ وصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ ...
وَاِلَى
حَضْرَةِ جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيْنَ وَالأَوْلِيَاءِ
وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالعُلَمَاءِ
العَامِلِيْنَ وَالمُصَنِّفِيْنَ المُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ المَلَائِكَةِ
المُقَرَّبِيْنَ، خُصُوْصًا اَلشَّيْخَ عَبْدُ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِى شَيْءٌ
لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ .........
ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ القُبُوْرِ مِنَ
المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ
الأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى آبَائِنَا
وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ
مَشَايِخِنَا وَأَسَاتِذَتِنَا وَأَسَاتِذَةِ أَسَاتِذَتِنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ
إِلَيْنَا وَلِمَنْ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ
الْفَاتِحَةُ ..........
) لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ. اَللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يُوْلَدْ. وَلَمْ يَكٌنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ (*3)
( لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ )
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِنْ شَرِّ مَا
خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَاثاتِ فِى
الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ
( لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ )
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. اِلَهِ
النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ
النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
( لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ )
اَعُوْذُ بِاللهِ
مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ
لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ.
اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الَّمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ
عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ. اَمِينْ
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. المّ. ذَلِكَ الكِتابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدَى
لِلْمُتَّقِيْنَ. الَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُونَ الصَّلَاةَ
وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِمَا اُنْزِلَ
اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْاَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. اُولَئِكَ
عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ، وَاُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ
وَّاحِدٌ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
اللهُ لاَ اِلَهَ
اِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ، لاَ تَاْ خُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ، لَّهُ
مَا فِى السَّمَوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ، مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ
اِلاَّ بِاِذْنِهِ، يَعْلَمُ مَا بَينَ اَيْدِيْهِمِ وَمَا خَلْفَهُمْ، وَلاَ
يُحْيِطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّمَوَاتِ وَالْاَرْضَ، وَلاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمُا، وَهُوَ الْعَلِىُّ
الْعَظِيْمُ
اِسْتَغْفِرُوْا
رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ............ اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ
(*7)
اَسْتَغْفِرُاللهَ
الْعَظِيْمَ لِلْاَبَاءِ وَالْاُمَّهَاتِ (*3)
اَسْتَغْفِرُاللهَ
الْعَظِيْمَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ (*3)
اَسْتَغْفِرُاللهَ
الْعَظِيْمَ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ (*3)
اَسْتَغْفِرُاللهَ
الْعَظِيْمَ اِنَّ اللَّهَ غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌ
اللَّهُمَّ
صَلِّ علَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (*3) ... اللَّهُمَّ صَلِّ علَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
(*3) حَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ. نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ
وَلَاحَوْلَ وَلَا
قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اَفْضَلُ
الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ --...-- لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، (*33)
لَااِلَهَ
اِلَّا اللهُ - لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ (*2) ......... لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ - مُحَمَّدٌ
رَّسُوْلُ اللهِ
اللَّهُمَّ
صَلِّ علَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ - اللَّهُمَّ صَلِّ علَيْهِ وَسَلِّمْ (*2)
اللَّهُمَّ
صَلِّ علَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ – يَارَبِّ صَلِّ علَيْهِ وَسَلِّمْ
سُبْحَانَ
اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ (*3)
اللَّهُمَّ
صَلِّ علَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (*2)
اللَّهُمَّ
صَلِّ علَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ علَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ اَجْمَعِيْنَ
(الدُّعَاءُ
أَلتَّهْلِيْلِ )
اَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنْ الرَّحِيْمِ.
الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ
النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا
لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ
لَا نُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، فَلَكَ
الحَمْدُ قَبْلَ الرِّضَى وَلَكَ الحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى وَلَكَ الحَمْدُ إِذَا
رَضِيْتَ عَنَّا دَائِمًا أَبَدًا
وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللَّهُمَّ صَلِّ علَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ
اللَّهُمَّ
اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَاَبَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنْ الْقُرْاَنِ
الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا
صَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً
مِنَّا وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ
حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَاِلَى حَضَرَاتِ جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ
وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِي سَبِيْلِ
اللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ ثُمَّ اِلَى
جَمِيْعِ أَهْلِ القُبُوْرِ مِنَ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ
وَالمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا
خُصُوْصًا إِلَى آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا
وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَأَسَاتِذَتِنَا وَأَسَاتِذَةِ
أَسَاتِذَتِنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِمَنْ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا
بِسَبَبِهِ
اَللَّهُمَّ
اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ
لَهُنَّ وَارْحَمْهُنَّ وَعَافِهِنَّ وَاعْفُ عَنْهُنَّ. اللَّهُمَّ اَنْزِلِ
الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لَاالَهَ
اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ.
اَللَّهُمَّ
اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الجِنَانِ، وَلَا
تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ
حُفْرَةً
مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ
اللَّهُمَّ يَا
مُيَسِّرَ كُلِّ عَسِيْرٍ، وَيَا جَابِرَ كُلِّ كَسِيْرٍ، وَيَا صَاحِبَ كُلِّ
فَرِيْدٍ، وَيَا مُغْنِيَ كُلِّ فَقِيْرٍ، وَيَا مُقْوِيَ كُلِّ ضَعِيْفٍ، وَيَا
مَأْمَنَ كُلِّ مَخِيْفٍ، يَسِّرْ عَلَيْنَا كُلَّ عَسِيْرٍ، فَتَيْسِيْرُ العَسِيْرِ
عَلَيْكَ يَسِيْرٌ، اللَّهُمَّ يَا مَنْ لَا يَحْتَاجُ إِلَى البَيَانِ
وَالتَّفْسِيْرِ، حَاجَاتُنَا إِلَيْكَ كَثِيْرٌ، وَأَنْتَ عَالِمٌ بِهَا
وَبَصِيْرٌ
رَبَّنَا اغْفِرْ
لَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَارْحَمْهُمْ كَمَا رَبَّوْنَا صِغَارًا وَلِجَمِيْعِ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الأَحْيَاءِ
مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا
وَبَحْرِهَا، خُصُوْصًا إِلَى آبَاءِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا
وَجَدَّاتِنَا وَأَسَاتِذَتِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا
وَلِأَصْحَابِ الحُقُوْقِ عَلَيْنَا
رَبَّنَا يَا اللهُ
اسْتَجِبْ دُعَاءَنَا مِنْ كُلِّ حَاجَاتِنَا. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا
حَسَنَةً، وَفِى الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، سًبْحَانَ
رَبَّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ،
وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ ...... اَمِيْن
اَمِيْن اَمِيْن
DZIKIR
BA’DA SHOLAT
. اَسْتَغْفِرُاللهَ اْلعَظِيْمَ لِى وَالِوَلِدَيَّ
وَلِاَصْحَابِ اْلحُقُوْقِ اْلوَاجِبَةِ عَلَيَّ وَلِمَشَايِخِنَا
وَلِاِخْوَانِنَا وَلِجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ
وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ اَلْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمَوَاتِ
وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ ×٣
لَاإِلَهَ
إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ ×٣
اَللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ، وَمِنْكَ السَّلَامُ،
وَإِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلَامُ فَحَيِّنَارَبَّنَا بِالسَّلَامِ وَاَدْخِلْنَا
الْـجَنَّةَ دَارَ السَّلَامِ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَا
ذَاالْـجَلَالِ وَاْلإِكْرَامِ
أَعُوذُ
بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿١﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾
الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ
الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا
الضَّالِّينَ ﴿٧﴾. أمِيْن
وَاِلٰهُكُمْ
اِلٰهٌ وَاحِدٌ ، لاَاِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ،
اَللهُ لَا إِلَهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَّلَانَوْمٌ، لَهُ
مَافِي السَّمَاوَاتِ وَمَافِي اْلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلَا
يُحِيْطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلَا يَـؤدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيْمُ.
اِلٰهَنَا
يَا رَبَّنَا اَنْتَ مَوْلاَنَا سُبْحَانَ
اللهِ ×٣٣ - سُبْحَانَ
اللهِ وَبِحَمْدِهِ دَائِمًا اَبَدًا
اَلْحَمْدُلِلهِ ×٣٣ - اَلْحَمْدُ
ِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ عَلٰى كُلِّ حَالٍ وَنِعْمَةٍ
اَللهُ
اَكْبَرْ ×٣٣
اَللهُ اَكْبَرْ
كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلًا،
لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ
الْحَمْدُيُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ، وَلَاحَوْلَ
وَلَاقُوَّةَ إِلَّابِا للهِ الْعَلِـىِّ الْعَظِيْمِ.
أَفْضَلُ
ذِكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ - لَاإِلَهَ إِلَّا اللهُ ×٣٣
لَاإِلَهَ إِلَّا
اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كَلِمَةٌ حَقٌّ
عَلَيْهَا نَحْيٰ وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ اِنْ شَاءَاللهُ تَعَالٰى
مِنَ اْلاٰمِنِيْنَ
DO’A
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرِّحِيْمِ.
اَلْحَمْدُ
ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِىْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ
يَارَبَّنَالَكَ
الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ
سُلْطَانِكَ
اَللهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ.
صَلاَةً تُنْجِيْنَابِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاَهْوَالِ وَاْلآفَاتِ. وَتَقْضِىْ
لَنَابِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ.وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ
السَّيِّئَاتِ. وَتَرْفَعُنَابِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى
الدَّرَجَاتِ. وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَيَاتِ مِنْ جَمِيْعِ
الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ اِنَّهُ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ
مُجِيْبُ الدَّعَوَاتِ وَيَاقَاضِىَ الْحَاجَاتِ.
اَللهُمَّ
اِنَّا نَسْئَلُكَ سَلاَمَةً فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَعَافِيَةً
فِى الْجَسَدِ وَصِحَّةً فِى الْبَدَنِ وَزِيَادَةً فِى الْعِلْمِ وَبَرَكَةً فِى
الرِّزْقِ وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةً عِنْدَ الْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً
بَعْدَ الْمَوْتِ. اَللهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِىْ
سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ.
اَللهُمَّ
اِنَّا نَعُوْذُبِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْبُخْلِ وَالْهَرَمِ
وَعَذَابِ الْقَبْرِ
اَللهُمَّ
اِنَّا نَعُوْذُبِكَ مِنْ عِلْمٍ لاَيَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لاَيَخْشَعُ وَمِنْ
نَفْسٍ لاَتَشْبَعُ وَمِنْ دَعْوَةٍ لاَيُسْتَجَابُ لَهَا
رَبَّنَااغْفِرْلَنَا
ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَلِمَنْ لَهُ
حَقٌّ عَلَيْنَا وَلِمَنْ اَحَبَّ وَاَحْسَنَ اِلَيْنَا وَلِكَافَّةِ
الْمُسْلِمِيْنَ اَجْمَعِيْنَ
رَبَّنَا
تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا
اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ
رَبَّنَا
أَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي اْلأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
وَصَلَّى
اللهُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ
ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
Komentar
Posting Komentar